NEW STEP BY STEP MAP FOR إدارة الموارد البشرية الحديثة

New Step by Step Map For إدارة الموارد البشرية الحديثة

New Step by Step Map For إدارة الموارد البشرية الحديثة

Blog Article



الاحتفاظ بالموظفين: التعريف، تقنيات الاحتفاظ بالموظفين

ويتعلق الجانب الثالث بمدى توافق أنشطة الموارد البشرية مع متطلبات البيئة الخارجية. يتطلب ضمان هذه الجوانب من الملاءمة اختيارات ممارسة الموارد البشرية.

اقرأ أيضًا: العملية الإدارية وتنظيم أدارة الموارد البشرية.

يمكن للشركة تطوير ميزة تنافسية من خلال مهارات وكفاءات موظفيها.

• إظهار وفهم الأنشطة الرئيسية للموارد البشرية لدعم تحقيق أهداف المنظمة

ويحدد تيشي أن هناك ثلاثة مستويات للإدارة، وهي: الاستراتيجي (طويل الأجل)، والإداري (متوسط ​​الأجل)، والتشغيلي (قصير الأجل).

كتاب إدارة الجودة الشاملة الموارد البشرية والأداء المؤسسي

يجب أن تحاول إدارة الموارد البشرية الإستراتيجية تحقيق التوازن بين العناصر الصلبة واللينة بشكل صحيح.

البنية التنظيمية: ويقال أن العملية تؤدي إلى تملق الهياكل التنظيميةو"إعادة الهندسة"، وإعادة تصميم فرق العمل، واستخدام تكنولوجيا المعلومات، والتزام الإدارة العليا.

إنشاء حساب تسجيل الدخول إنشاء حساب تسجيل الدخول الدورات التدريبية المسارات التدريبية مسارات التوطين

يحاول هؤلاء المؤلفون ربط العناصر الموجودة في نظام إدارة الموارد البشرية عبر هذه الأنواع الثلاثة من المنظمات.

شريك الأعمال الاستراتيجي للموارد البشرية يعتبر نموذج الإدارة المركزي للموارد البشرية النموذج الأكثر شهرة والأكثر شيوعاً. وكان قد ابتكره ديف أولريش في أواخر التسعينيات، ويعمل قسم الموارد البشرية في أربع مجموعات: الخدمات المشتركة: يُعتبر هذا الفريق المركزي نقطة الاتصال الأولى للموظفين والمديرين.

هي خطة شاملة لإدارة المورِد البشري، لكن حسب التوجُّهات الحديثة للموارد البشرية التي تُعنى جداً بالخُطط الطويلة الأمَد والتي تركز على جوانب لا تركز عليها إدارة الموارد البشرية التقليدية، استراتيجية الموارد البشرية الحديثة يجب أن تُبنى بناءً على المستقبل.[٢]

يحاول هذا الكتاب وكمحاولة تطبيقية التصدي لحالة الإغفال واللاتفعيل لدور طاقات الموارد البشرية المؤهلة التي إذا ما توفرت أساليب الإدارة العلمية لزجها الفاعل في تلبية إحتياجات مشروعات التنمية في ليبيا كقوة بشرية فاعلة أمكن تحقيق تنمية قومية شاملة حيث تعرّف على المزيد وبالرغم مما انفق من مبالغ هائلة طيلة السنوات الماضية على مشروعات التنمية في مختلف القطاعات (والتي يشكل قطاع التصنيع جزءاً مهماً منها) عبر جميع خطط التنمية الطموحة التي بدأت منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي، التي كان لتنمية الموارد البشرية نصيباً منها إبتداءاً من الأنفاق على التعليم في مختلف المراحل، وبرامج التدريب لمختلف القطاعات، إضافة إلى ما خصص من مناهج إستثمارية لتطوير البنية التعليمية ممثلة بالتوسع في توقيع الجامعات والأنفاق على البعثات التعليمية، سواء بمجال الدراسات الأكاديمية لنيل الشهادات العليا أو البعثات التخصصية الأخرى لمختلف القطاعات التنموية، مما نتج عنه خلق قوة عمل كبيرة في معظم التخصصات، وأصبحت المصدر الرئيسي لسد إحتياجات مختلف مشروعات التنمية من القوة البشرية الفاعلة والتي كان يؤمل منها تحقيق الأهداف التنموية الطموحة لهذه المشروعات العملاقة.

Report this page